Thursday, November 4, 2010

وأهجر غابة الأحزان...


استسلم لسماع أغنية لعلي الحجار اليوم. تباغتني..وأتوقف لثانية وأقرر أني لن أصمتها للأبد كما كنت أفعل! استسلم لاختيار قائمة الأغاني التي أتت بتلك الأغنية الآن! كنت قد حرّمت على نفسي أن استمع إلى وعوده، وحديثه عن "ضي الروح" وتلك الأشياء..لأنها تؤلم! أو الأصح،.. لأني توقفت عن تصديقه ... وتصديق الضي، وبكرة اللي بيجي أخضر، والكون الوسيع، والنجوم اللي بتتولد لأجل اللقا !!اليوم، استمعت إليك يا "علي" بإبتسامة طيبة، وبإشتياق لتلك العوالم التي ارتبطت بنبرات صوتك أثناء الغناء.. اشتقت لقائمة أغانيك على جهازي، واشتقت لوقوفك على هذا المسرح...ومشاهدتي لك بابتسامة عريضة تضئ وجهي، ونسمة هواء تتمايل لحضورك البهيّ!
اليوم...استردك
.
.
وأملا الكون بأغانيا..ولو كان الجناح مكسور*
.
.
وحشتني يا علي
مستنية.. "تستكين الريح في قلبي..والأغاني تصيح"...ه
____
الصورة: من حفلة 2008، حفلتي الأولى له، والتي بدأها بإن بكرة جي أخضر،وانتي بتتبسمي
من أغنية: بحبك، وكذلك العنوان*

3 comments:

Anonymous said...

و لـو كـان الجنـاح مكسـور
أحبـك تستكيـن الريـح
فـ قلبـي والأمانـي تصيـح
بحبـي و أعشـق التصريـح
و دربـي فـ الضـلام مغمـور


قد ايه بعشقها .. :)

Anonymous said...

ايوه ..
هي أنا :)

بس غيرت لينك البلوج ..
يعني، حبيت اتحكم اكتر في الناس اللي بتزورني ..
وكمان مغرمه بإسمي الجديد :)

من غير كلام كتير بقي، عشان البلوجاييه هنا وحشاني ومحتاجه اخد لفه :)

صاحبة الشباك said...

من أجمل الأصوات
على الحجار
:)