مكنتش قادرة أقوم من السرير. الموبايل جنبي بينور ويطفي وبدور وشي الناحية التانية. مفيش غير صوت المروحة حواليا ومع ذلك فيروز عمالة تعيد في دماغي "وحدن بيبقوا..متل زهر البيلسان" صوتها محاوطني بطريقة مرعبة، حتى لو سديت ودني أوي، مبتسكتش. مستسلمة، روحي تقيلة، مهدودة..وفيه صريخ جوايا، زي ما أكون محبوسة جوا، وعمالة أخبط ع الحيطان وأدبدب ع الأرض، وأنا كل ده متقلبتش حتى من ع السرير. ه
حاسة بإيه؟ حاسة إن فيه سكينة على رقبتي. ه
تمت
___
منير، شجر اللمون*