Saturday, March 29, 2008

That Magic Technique..!




When marimba rhythms start to play


Dance with me, make me sway


Like a lazy ocean hugs the shore


Hold me close, sway me more


*


*


Like a flower bending in the breeze


Bend with me, sway with ease


______


Title and those lines are from the song :SwaY! :)



Monday, March 24, 2008

تخيل؟





وبعلبة ألوان سحرية...ح أرسم بكرة


.


.



Saturday, March 22, 2008

اليوم ..وكل يوم





الأم تلثم طفلها, وتضمه ...حرمٌ,سماوي الجمال, مقدّس
تتألّه الأفكار, وهي جوارَه... وتعود طاهرةً هناك الأنفُس
حرمُ الحياة بظهرها وحنانها... هل فوقه حرمٌ أجلُّ وأقدس؟
بوركتَ يا حرم الأمومةِ والصِّبا... كم فيكَ تكتمل الحياةُ و تقدُس
_______
قصيدة (حرم الأمومة) لأبي القاسم الشابي
من ديوان أغاني الحياة
.
.



Thursday, March 20, 2008

كل سنة واحنا..يا رب طيبين


اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم

وبارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم

انك عليم مجيد

.

.


Saturday, March 15, 2008

Being Transgressive..!






"من لا يمسه الحب...يسير في الظلام"
_____
غنت ام هشام ليوفال واسما
يلا تنام..يلا تنام
.
.
انا مدينة لوالدتك بثلاثة دقايق
.
.
اسما..كانت بتعد..بتعد كل حاجة...تفتكر ايه اخر حاجة كانت بتعدها وهي باصة لفوق؟-
انفاسها؟-
يمكن..مش ح اعرف..كانت لوحدها-
.
.
انا ووالدتك عندنا حاجة مشتركة.. موت الابن
.
.
كنت بتشرب الشاي..قعدت تلات دقايق
.
.
و رصاصة
قلت لي: احضنيني..احضنيني
.
.
طيب غنيلي تاني
.
.
يلا تنام يلاتنام
وادبحلها طير الحمام روح يا حمام ما تصدق
بضحك على اسما لتنام
شعرك اشقر ومنقى
والى حبك بيشوفه والى بغضك شو بيتلقا
_______
حكي عليّ عن جدته
عن..سمير صبورة
عن الحمام
عن الكتب
عن موت سمير
عن أشلاء سمير
عن أشباحنا
عن الحمام الميت
و ريشه الابيض الطائر
_______
استشهد الطفل أحمد الخطيب
وتبرع والديه باعضائه الي ستة اسرائليين
كمقاومة
.
.
قالت :مش ح ارضي ان فلسطيني يعيش جوايا
.
.
قال :ح أساعدك عشان انتي ابني
______
يلا تنام
يلا تنام

__________
الجمل الحوارية..ترجمت بتصرف من مسرحية
The Fever Chart


(Three Visions of the Middle East)


by
Naomi Wallace

التي تعرض حالياً بالجامعة الأمريكية علي
مسرح الفلكي

______



يا واش يا واش يا مرجيحة





نفسي في مرجيحة.. العب عليها وقت مغربية , زي العيال امسك السلسلة كويس, واتمرجح بشويش.. يعدي من بعيد .." كابتن كابتن...ممكن زقة؟ " ..هووووب.. (امسكي كويس)... هووووب ( افردي رجليكي و اتمرجحي يلاا) هووووب ... صوته بيجيي من بعيييد..حاسة بالهوا بيمرجحني معاه..ارجع لورا ..... بانسي ..و استعد للانطلااااق..وهووووب.. بطيييير لفووووق.. بعيد.. بعيد لحد السحاب.. زقة كمان و ح اوصل للسما.. شعري طاير مع الهوا.. باغمض عينيا واحلم .. حاسة اني بعدت اوي عن ارض .. من بعيد بيناديني ( سيبي ايدك متخفيش) فتحت دراعاتي كأني ح احضن الدنيا.. شعري طاير ورا مني .. و معاها سيبت الخوف .. بضم رجلي و افردهم .. فاردة ضهري .. سامعة زقزقة عصافير..هوا بارد بينعشني .. بطلت ازق نفسي .. سبت نفسي ليها.. تمرجحني .. و تطيرني...و الهوا بيلمس وشي .. بتهدي.. و سايباها بتهدي.. كأني عصفورة فاردة جناحاتها..رجلي لمست الارض.. وقفت المرجيحة.. فتحت عينيا..و بصيت له ... : كابتن..ممكن زقة كمان؟
___


نشرت ايضاً بتاريخ سابق



Friday, March 14, 2008

اهو يعني شوية





"انا اصلي زعلان شوية"


____


وجيه عزيز


.


.



Thursday, March 13, 2008

Awaiting Dawn..!






متشعبطة في حبال الأمل
.


.



Wednesday, March 5, 2008

هو







قابعاً بركن الغرفة, في ذلك الكرسي الوثير... يحدثني من بين دخان سجائره.ه
.
هو ... يمتلك ذلك الصندوق الذهبي الممتلئ بحكاياته السحرية... بصوته الهادئ..و حركة يده التلقائية ليطفئ سيجارته الثانية... يرتحل بي الي ازمنة احياها فقط بين سطور "حواديته"...و تلك اللمعة بعينيه!ه
.
اجمل لحظاتي حينما نسيرمعاً.. ممسكاً بيدي..او ذراعه حول كتفي... و نستمع الي اغاني عبد الحليم..! ثم ننتقل الي فيروز و نجاة الصغيرة...و منير! ثم يحدثني عن قصيدة شعر لجورج هربرت...واخري لمحمود درويش..!نشاهد فيلماً لجوليا روبرتس و اخر لتوم هانكس.. ونجلس كناقدين فنيين نحلل تلك التفاصيل الصغيرة. انها دومًا "التفاصيل الصغيرة"!ه
.
لن تسأم من سماع حكاياته عن أيام الدراسة..وبداية التحاقه بالكلية..التي طالما رفضها! تعجبت كثيرًا.. فانبهاري به كان سبباً في تلك الرغبة بداخلي وانا ذات الاعوام الخمس ان اكون مثله.. مثل أبي..في طلاقة لسانه.. في لغته الانجليزية السلسلة.. في عشقه للكتاب... للتاريخ... للادب ..لشكسبير... لكل ما أحبه اليوم! لذلك جعلت هدفي هو الالتحاق بالكلية و العالم الذي علمه حب الحياة.... ! او هكذا كنت أظن!ه
.
يقولون أني اشبهه كثيراً..او كذلك "تتهمني" امي بأني "نسخة اخري" في الطباع و الشخصية... الكوب النظيف...الوسوسة الزائدة .. هاجس المرض.. الهدوء القاتل الذي قد يمتد الي برود احيانًا... ولكنهم لا يعلمون ان بداخل كل منا ناراً متقدة من المشاعر نخفيها تحت ذلك الوجه الهادئ...وهذا سر اشاركه مع ابي..حتي وان لم نصارح بعضنا البعض به!ه
.
سيحكي لك عن نوادره في الكلية..وعن سوزي و منال و هاني رمسيس و احمد و عن فاطمة و عن ماري وسيد و...وعن اخرين! سيزيد عليهم محاضرات يتذكرها كأنها كانت امس..لمرتضي و نعيم و بثينة و جرجس... و اخرون! ثم يخطفني الي حفلات اوركسترا القاهرة السيمفوني.. و المسرح..و حينما كان يحضر عروضاً علي المسارح القومية.. و يدفع خمس و عشرون قرشاً فقط لا غير..و ان هناك عرض "سوبرانو" قد حضره بثلاثة عشر قرشا! ..ولا مجال لمقارنة الاسعار!ه
.
لم أر جدي و جدتي لابي قط! ...ولكنني اراهما في ذات الوقت! رغم ان نبرة صوته لا تتغير..و سجارته الرابعة يطفئها..و رائحة التبغ تغلف المكان... الا انني ألحظ ذلك الحزن.. ذلك الاشتياق اليهما! تعلمت ان اشتاق الي جدي و جدتي ..من ذكرياته! "هو جدو شافني يا بابا؟" هكذا سألته ذات مرة فأخبرني انه توفي قبل مجيئي الي هذه الدنيا..في الحقيقة توفي في اولي سنوات أبي العشرين..لكن بنبرة سعيدة يقول لي ان جدتي قد شهدت مولدي... فابتسم! فاتمني سراً ان يكونوا فخورين بي....! "دي مدافن جدك و جدتك.. "...هكذا قال لي ونحن في طريقنا بالسيارة ذات يوم.. مارين من بعيد علي ذلك الشكل المهيب..المقابر! وأعقب ذلك التعليق..بعض الصمت..و تمتمة الفاتحة! .... اراهما!ه
.



"بابا جاب لنا غزل بنات"...هكذا بدون سابق انذار..كأنما يأتي من أرض البهجة البعيدة! "الهولز" و السجائر و موسيقي هادئة في السيارة... جو أبي المفضل... اعظم ما علمني اياه "التمشية ع النيل"... اما اطرف ألعابنا هي "البحث عن الحلبسة"... ترسخ في أذهاننا صغارا ان الحلبسة ما هي الا كائن صغير ذي فرو.. مختبئ في مكانا ما تحت "البطانية".. و سيبحث بابا عنه بوسيلته التعذيبية المفضلة...."الزغزغة" فقط لايقاظنا مبكرا!! بالطبع لم أعلم ان الحلبسة ما هي الا حمص الشام مشروب أبي المفضل ...الا منذ أعوام قلائل!!ه
.
ذكرته ان بحلول هذا العام يكون ثلاثون عاماً قد مضت علي تخرجه... علي تخرجه من ذات الكلية التي التحقت بها و تخرجت منها! في نفس العام الذي ابدأ انا الاخري حياة جديدة!... تعجبت لتلك النظرة بعينيه لوقع تلك الكلمات القليلة..." ثلاثون عاماً"ه

"ثلاثون عاماً".. كأنه استغرب مضي كل ذلك الوقت من يوم مكتب التنسيق وهو في حيرة و تردد في الالتحاق بكليتنا...كلية الالسن!.."كأنه كان امبارح"...و يصمت..ولكن عيناه تبوح بالكثير... و يشغل لفافة تبغ خامسة..متمنياً لي التوفيق لما بدأته الان!ه
.


بشعرياته الفضية..والتي يؤكد انها ليست لها علاقة بتقدمه بالسن ..استقبل "بابا" صباحا عامه الجديد..وقبلة حانية من طفلة صغيرة علمها يوما ركوب العجل..و زيارة مكتبات وسط البلد..وهدوء الاعصاب..و "غزل البنات"!ه
.


.



Monday, March 3, 2008

اعتياد الصمت







أبشع


شئ


ليس


الحزن


ولكن


اختفاء


الحزن



.

.

بهاء طاهر
من قصته: انا الملك جئت
صدافتها لدي رحاب بسام في "ان تنسي" من كتابها



Saturday, March 1, 2008

Enchanted...!





هو ايه يعني لو عشت في فيلم كرتون؟فيلم من بتوع ارض السعادة..والخير دايما بيهزم الشر؟


.


Happily every after
.
.
مكنتش هي مبسوطة...عيد ميلادها ومش كانت مبسوطة...يمكن لو كنت جبتلها غزل بنات كانت انبسطت؟
.
.
هدية هدير..هدية هبة...هدية بابا..هدايا عيد الأم... !! حد يعرف بنك اسرقه؟
.
.
التاسع والعشرين من فبراير!! كل سنة كبيسة واحنا طيبين!!ه


.
.
كنا بنلعب ببتاعة فقاقيع الصابون دي..وواحدة فضلت طايرة لبعــــيد بعيد اوي... وفضلت طايرة... بصت لها اوي..و اتمنيت امنية في سري..وخليتها تطير جواها...لغاية بعيد..بعيد اوي
.
.
خلاص.. لازم اتلم واذاكري لي كلمتين..!ه
.


.


"طفلة صغيرة مشيطنة ع الارض عم تركض حفا"
.
.
طارت لبعيد بعيد اوي...!
.
.
Happily Ever after
?!

______


p.s. Enchanted is an incredible movie..indeed